• الصفحة الرئيسية
  • تصفح
    • العدد الحالي
    • بالعدد
    • بالمؤلف
    • بالموضوع
    • فهرس المؤلفين
    • فهرس الكلمات الرئيسية
  • معلومات عن الدورية
    • عن الدورية
    • الأهداف والنطاق
    • هيئة التحرير
    • أخلاقيات النشر
    • عملية مراجعة النظراء
  • دليل المؤلفين
  • ارسال المقالة
  • اتصل بنا
 
  • تسجيل الدخول
  • التسجيل
الصفحة الرئيسية قائمة المقالات بيانات المقالة
  • حفظ التسجيلات
  • |
  • النسخة قابلة للطبع
  • |
  •  أبلغ الاصدقاء
  • |
  • إرسال الاستشهاد إلى  أرسل إلى
    RIS EndNote BibTeX APA MLA Harvard Vancouver
  • |
  • شارك شارك
    CiteULike Mendeley Facebook Google LinkedIn Twitter
المجلة العلمية لجمعية امسيا – التربية عن طريق الفن
arrow المقالات الجاهزة للنشر
arrow العدد الحالي
أرشيف الدورية
المجلد المجلد 11 (2025)
المجلد المجلد 10 (2024)
المجلد المجلد 9 (2023)
المجلد المجلد 8 (2022)
المجلد المجلد 7 (2021)
المجلد المجلد 6 (2020)
المجلد المجلد 5 (2019)
المجلد المجلد 4 (2018)
المجلد المجلد 3 (2017)
المجلد المجلد 2 (2016)
المجلد المجلد 1 (2015)
العدد العدد 4
العدد العدد 3
العدد العدد 2
العدد العدد 1
عطيه, محسن. (2015). الأبعاد المفاهيمية للمنظرالطبيعى. المجلة العلمية لجمعية امسيا – التربية عن طريق الفن, 1(1), 79-100. doi: 10.21608/amesea.2015.70778
محسن عطيه. "الأبعاد المفاهيمية للمنظرالطبيعى". المجلة العلمية لجمعية امسيا – التربية عن طريق الفن, 1, 1, 2015, 79-100. doi: 10.21608/amesea.2015.70778
عطيه, محسن. (2015). 'الأبعاد المفاهيمية للمنظرالطبيعى', المجلة العلمية لجمعية امسيا – التربية عن طريق الفن, 1(1), pp. 79-100. doi: 10.21608/amesea.2015.70778
عطيه, محسن. الأبعاد المفاهيمية للمنظرالطبيعى. المجلة العلمية لجمعية امسيا – التربية عن طريق الفن, 2015; 1(1): 79-100. doi: 10.21608/amesea.2015.70778

الأبعاد المفاهيمية للمنظرالطبيعى

المقالة 3، المجلد 1، العدد 1، يناير 2015، الصفحة 79-100  XML PDF (2.83 MB)
نوع المستند: المقالة الأصلية
معرف الوثيقة الرقمي: 10.21608/amesea.2015.70778
مشاهدة على SCiNiTO مشاهدة على SCiNiTO
المؤلف
محسن عطيه*
کلية التربية الفنية جامعة حلوان
المستخلص
صنف الأکاديمى الإيطالى "أندريه فليببيان"  André Félibien لوحة "المنظرالطبيعى"  (1669) فى أدنى"التسلسل الهرمى" لأنماط  الرسم ، حيث يأتى ترتيبه بعد اللوحة "التاريخية أو الأسطورية"و بعد "الصورة الشخصية " و"مشاهد الحياة اليومية".ومن الواضح أن الأوربيين قد ورثوا عن الإغريق هذا التقليد الذى يعطى الأولوية فى الرسم لصورة الإنسان،على اعتبار أنه يلعب دور البطولة  فى تلک اللوحات "التاريخية أوالأسطورية " أو التى تصور"الحياة اليومية" . وإلى هذا التصنيف بما يحمله من وجهة نظر "ذکورية" يرجع موقف أکثر الفنانين الذين لا يأخذون ممارسة رسم "المناظر الطبيعية"على محمل الجد. أما الفن الصينى القديم، فعلى العکس کان يعظم قدر "المناظر الطبيعية " عندما رسم الجبال والأنهار والأشجار، أو رسم فکرته عنها، حتى احتل "المنظرالطبيعى" قمة "التسلسل الهرمى" فى تصنيف "الرسم الصينى" سواء للأماکن الحقيقية أو للأخرى الخيالية. ولم يکترث  الفنان الصينى برسم الإنسان ضمن تلک االمناظر،التى تشعر من يشاهدها بالنفوذ عبرها والسباحة فى"فراغ کونى"مسکون بقوى الطبيعة.
ورغم إنکار بعض الفنانين کونهم يمارسون رسم "المنظرالطبيعى" إلا أن حياتهم الفنية لا تخلو من مرحلة  ما مارسوا فيها رسم الطبيعة .أما الآن فتعطى الأهمية لفکرة "المنظرالطبيعى الثقافى" کآداة مفاهيمية لتصورالعالم ،ومحاولة إعادة بنائه.إذ يصورالمنظر هنا کفکرة تزخر بالقيم الإنسانية، أو تنسج قصة حول"عبقرية المکان"وکذلک تعطى الأهمية لقيمة إعادة تفسير العلاقة بين "الإنسان والطبيعة" أو بين "الطبيعة والثقافة".

نقاط رئيسية

ا

الكلمات الرئيسية
ا
النص الكامل

ا

المراجع
ا

الإحصائيات
عدد المشاهدات للمقالة: 212
تنزیل PDF: 477
الصفحة الرئيسية | قاموس المصطلحات التخصصية | الأخبار | الأهداف والنطاق | خريطة الموقع
بداية الصفحة بداية الصفحة

Journal Management System. Designed by NotionWave.